আল-উলু
العلو
তদারক
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
প্রকাশক
مكتبة أضواء السلف
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
প্রকাশনার স্থান
الرياض
// الصَّحِيحُ أَنَّ أَبَا إِدْرِيسَ لَمْ يُشَافِهْ مُعَاذًا وَقَدْ أَدْرَكَ حَيَاتَهُ //
٢٢٩ - حَدِيثُ رَوْحِ بْنِ عُبَادَةَ حَدَّثَنَا ابْنِ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ الرُّبَيِّعَ بِنْتَ النَّضْرِ أَتَتِ النَّبِيَّ ﷺ وَكَانَ ابْنُهَا الْحَارِثُ بْنُ سُرَاقَةَ أُصِيبَ يَوْمَ بَدْرٍ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي عَنْ حَارِثَةَ فَإِنْ كَانَ فِي الْجَنَّةِ احْتَسَبْتُ وَصَبَرْتُ وَإِنْ كَانَ لَمْ يُصِبِ الْجَنَّةَ اجْتَهَدْتُ فِي الْبكاء فَقَالَ يَا أُمَّ حَارِثَةَ إِنَّهَا جِنَانٌ فِي الْجَنَّةِ وَإِنَّ ابْنَكِ أَصَابَ الْفِرْدَوْسَ الأَعْلَى وَالْفِرْدَوْسُ رَبُو الْجَنَّةِ وَأَوْسَطُهَا أَفْضَلُهَا يَعْنِي وَفَوْقَهَا عرش الرَّحْمَن عزوجل
٢٣٠ - قَالَ ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ خَرَجَ حَارِثَةُ يَوْمَ بَدْرٍ نَظَّارًا لَمْ يَخْرُجْ لِقِتَالٍ كَانَ غُلامًا فَجَاءَهُ سَهْمٌ فِي نَحْرِهِ فَقَتَلَهُ الْحَدِيثُ
٢٣١ - حَدِيثُ عَمْرِو بْنِ سُفْيَانَ الْقَطِيعِيِّ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ إِنَّ الْيَتِيمَ إِذَا بَكَى اهْتَزَّ عَرْشُ الرَّحْمَنِ لبكائه فَيَقُول اللَّهُ لِمَلائِكَتِهِ مَنْ أَبْكَى عَبْدِي وَأَنَا أَخَذْتُ أَبَاهُ وَوَارَيْتُهُ فِي التُّرَابِ فَيَقُولُونَ رَبُّنَا أَعْلَمُ بِهِ فَيَقُولُ اشْهَدُوا لَمَنْ أَرْضَاهُ أَرْضَيْتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ // إِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ //
٢٣٢ - أَنْبَأَنَا الْفَخر عَليّ الْمَقْدِسِي أَنبأَنَا عمر بن مُحَمَّد أَنبأَنَا أَبُو بكر الْأنْصَارِيّ أَنبأَنَا أَبُو مُحَمَّد الْجَوْهَرِي أَنبأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى الْهَاشِمِيُّ حَدثنَا الْحسن بن طيب إملاء حَدثنَا قُتَيْبَة بن سعيد حَدثنَا خَلَفُ بْنُ خَلِيفَةَ عَنْ حَفْصِ بن أَخِي أَنَسٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ كُنْتُ جَالِسًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِي الْحَلَقَةِ إِذْ جَاءَ رَجُلٌ فَسَلَّمَ فَرَدَّ عَلَيْهِ فَلَمَّا جَلَسَ قَالَ الْحَمْدُ للَّهِ حَمْدًا
1 / 96