আল-উলু
العلو
তদারক
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
প্রকাশক
مكتبة أضواء السلف
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
প্রকাশনার স্থান
الرياض
ابْن أَبِي طَالِبٍ وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي قَالَ حَدَّثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي قَالَ حَدَّثَنِي الصَّادِقُ النَّاطِقُ رَسُولُ رَبِّ الْعَالمين وأمينه على وحيه جِبْرَائِيل وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي سَمِعْتُ إِسْرَافِيلَ سَمْعِتُ الْقَلَمَ سَمِعْتُ اللَّوْحَ يَقُولُ سَمِعْتُ اللَّهَ مِنْ فَوْقِ الْعَرْشِ يَقُولُ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ فَلا يَبْلُغُ الْكَافُ النُّونَ حَتَّى يَكُونَ مَا يَكُونُ // هَذَا حَدِيثٌ بِاطِلٌ مَا حَدَّثَ بِهِ هِلالٌ أَبَدًا وَأَحْمَدُ الْمَكِّيُّ كَذَّابٌ
رَوَيْتُهُ لِلتَّحْذِيرِ مِنْهُ //
٩٣ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ بْنُ تَاج الْأُمَنَاء أَنبأَنَا عبد الْمعز بن مُحَمَّد أَنبأَنَا تَمِيم بن أبي سعيد أَنبأَنَا مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن أَنبأَنَا أَبُو عمر وحمدان أَنبأَنَا أَبُو يعلى الْموصِلِي حَدثنَا هدبة حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي بِرَائِحَةٍ طَيِّبَةٍ فَقُلْتُ مَا هَذِه الرَّائِحَة يَا جِبْرَائِيل قَالَ هَذِهِ مَاشِطِةُ بِنْتِ فِرْعَوْنَ كَانَتْ تُمَشِّطُهَا فَوَقَعَ الْمُشْطُ مِنْ يَدِهَا فَقَالَتْ بِسْمِ اللَّهِ
قَالَتْ ابْنَةُ فِرْعَوْنَ أَبِي قَالَتْ رَبِّي وَرَبُّ أَبِيكِ
قَالَتْ أَقُولُ لَهُ إِذًا قَالَتْ قُولِي لَهُ قَالَ لَهَا أَو لَك رَبٌّ غَيْرِي قَالَتْ رَبِّي وَرَبُّكَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ
فَأَحْمَى لَهَا بَقَرَةً مِنْ نُحَاسٍ فَقَالَتْ إِنَّ لِي إِلَيْكَ حَاجَةً قَالَ وَمَا حَاجَتُكِ قَالَتْ أَنْ تَجْمَعَ عِظَامِي وَعِظَامَ وَلَدِي قَالَ ذَلِكَ لَكِ عَلَيْنَا لِمَا لَكِ عَلَيْنَا مِنَ الْحَقِّ فَأَلْقَى وَلَدَهَا فِي الْبَقَرَةِ وَاحِدًا وَاحِدًا فَكَانَ آخَرُهُمْ صَبِيٌّ
فَقَالَ يَا أُمَّهْ اصْبِرِي فَإِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَأَرْبَعَةٌ تَكَلَّمُوا وَهُمْ صِبْيَانٌ ابْنُ مَاشِطَةِ فِرْعَوْنَ وَصَبِيُّ جُرَيْجٍ وَعِيسَى بن مَرْيَمَ وَالرَّابِعُ لَا أَحْفَظُهُ // هَذَا حَدِيث حسن الْإِسْنَاد //
1 / 54