ومثل ما روى لقضاء الدين: (اللهم أغنني بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك) يوم الجمعة، ورووا مطلقا (1).
ولسعة الرزق في دبر الصبح (سبحان الله العظيم وبحمده استغفر الله (وأتوب إليه) واسئله من فضله) عشرا (2).
ومثله بعد العشاء الآخرة (اللهم انه ليس لي علم بموضع رزقي وانا اطلبه بخطرات تخطر على قلبي فأجول في طلبه البلدان وانا فيما اطلب كالحيران لا ادرى أفي سهل هوام في جبل أم في ارض أم في سماء أم في برام في بحر وعلى يدي من ومن قبل من وقد علمت أن علمه عندك وأسبابه بيدك وأنت الذي تقسمه بلطفك وتسببه برحمتك اللهم صل على محمد وآل محمد واجعل لي يا رب رزقك واسعا ومطلبه سهلا ومأخذه قريبا ولا تعييني بطلب ما لم تقدر لي فيه رزقا فإنك غنى عن عذابي وانا فقير إلى رحمتك فصل على محمد وآل محمد وجد على عبدك انك ذو فضل عظيم).
ولدفع خوف الظالم، والدخول على السلطان ما قاله الصادق (ع) عند دخوله على
পৃষ্ঠা ৫৩