232

দৈনন্দিন ভয় দূর করার শক্তিশালী উপায়

العدد القوية لدفع المخاوف اليومية

باينتك ثلاثا لا رجعة لي فيها فعمرك قصير وخطرك حقير آه من قلة الزاد وبعد السفر ووحشة الطريق. فبكى معاوية وقال رحم الله أبا الحسن كان والله كذلك فكيف حزنك عليه يا ضرار قال حزن من ذبح ولدها في حجرها. وكان معاوية يكتب فيما ينزل به ليسأل له علي بن أبي طالب عن ذلك فلما بلغه قتله قال ذهب الفقه والعلم بموت ابن أبي طالب فقال له عتبة أخوه لا يسمع هذا منك أهل الشام فقال دعني عنك

عن المطلب بن عبد الله بن حنطب قال قال رسول الله(ص)لوفد ثقيف حين جاءه لتسلمن أو لأبعثن رجلا مني أو قال مثل نفسي فليضربن أعناقكم وليسبين ذراريكم وليأخذن أموالكم قال عمر فو الله ما تمنيت الإمارة إلا يومئذ وجعلت أنصب صدري له رجاء أن يقول هو هذا قال فالتفت إلى علي فأخذ بيده ثم قال هو هذا

عن جابر قال ما كنا نعرف المنافقين إلا ببغض علي بن أبي طالب

وسئل الحسن بن أبي الحسن البصري عن علي بن أبي طالب قال كان علي والله سهما صائبا من مرامي الله على عدوه ورباني هذه الأمة وذا فضلها وذا سابقتها وذا قرابتها من رسول الله(ص)لم يكن بالنؤمة عن أمر الله ولا بالملونة [بالملومة في دين الله ولا بالسروقة لمال الله أعطى القرآن عزائمه ففاز منه برياض مونقة ذلك علي بن أبي طالب يا لكع

عن الثوري عن أبي قيس الأودي قال أدركت الناس وهم ثلاث طبقات أهل دين يحبون عليا وأهل دنيا يحبون معاوية وخوارج

عن عامر بن عبد الله بن الزبير أنه سمع ابنا له ينتقص عليا فقال

পৃষ্ঠা ২৫০