Criticism of Companions and Followers in Tafsir
نقد الصحابة والتابعين للتفسير
জনগুলি
1 / 1
1 / 2
1 / 3
(١) ومن الكتب المتقدمة التي ألفت بهذه الطريقة: كتاب الانتصاف من الكشاف، لأبي العباس أحمد بن محمد المشهور بابن المنير (ت ٦٨٣)، وكتاب التمييز لما أودعه الزمخشري من الاعتزالات في تفسير الكتاب العزيز، لأبي علي عمر بن محمد بن حمد السكوني (ت ٧١٧)، ومن المؤلفات الحديثة: كتاب: الاتجاهات المنحرفة في تفسير القرآن، وكتاب: الإسرائيليات في التفسير والحديث، كلاهما للدكتور محمد حسين الذهبي، وكتاب: الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير، للدكتور محمد أبوشهبة، وكتاب: بدع التفاسير، لعبد الله بن الصديق الغماري، وكتاب: بدع التفاسير بين الماضي والحاضر، للدكتور رمزي نعناعة، ومن الرسائل الجامعية: رسالتي دكتوراه في القسم، الأولى بعنوان: الأقوال الشاذة في التفسير: نشأتها، أسبابها، آثارها، أعدها الباحث عبد الرحمن بن صالح الدهمش، والأخرى بعنوان: الانحراف الفكري في التفسير المعاصر، أعدها الباحث يحيى ضاحي شطناوي.
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
(١) انظر: معجم مقاييس اللغة لابن فارس (ص ١٠٠٦)، وأساس البلاغة للزمخشري (ص ٦٥٠) مادة "نقد". (٢) انظر: الصحاح للجوهري (٢/ ٥٤٥)، وأساس البلاغة (ص ٦٥٠) مادة "نقد". (٣) المعجم الوسيط (ص ٩٤٤) مادة "نقد".
1 / 15
(١) معجم مقاييس اللغة (ص ١٠٠٦) مادة "نقد". (٢) انظر: تهذيب اللغة للأزهري (٩/ ٣٧)، والصحاح (٢/ ٥٤٤) مادة "نقد". (٣) أخرجه الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد (٧/ ١٩٩)، ورجح أنه من كلام أبي الدرداء ﵁. (٤) تهذيب اللغة (٩/ ٣٧)، والنهاية في غريب الحديث (٥/ ١٠٤) مادة "نقد". (٥) انظر: التمييز للإمام مسلم، مقدمة المحقق (ص ٨)، ونقد الشعر لقدامة بن جعفر (ص ١٥).
1 / 16
(١) انظر: الكفاية للخطيب البغدادي (ص ١٠٠)، والقاموس المحيط (ص ١٣٤) مادة "صحب". (٢) انظر في هذه القضايا: التقييد والإيضاح للعراقي (ص ٢٩٢ - ٢٩٦)، والإصابة في تمييز الصحابة (١/ ٧ - ٨)، وفتح المغيث للسخاوي (٤/ ٧٨ - ٨٤).
1 / 17
(١) هو الحافظ عماد الدين إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقي، ولد سنة (٧٠٠)، وتلمذ على ابن تيمية والمزي، من مصنفاته: تفسير القرآن، والأحكام، والبداية والنهاية، وتوفي عام (٧٧٤). انظر: الدرر الكامنة لابن حجر (١/ ٣٩٩)، وشذرات الذهب لابن العماد (٦/ ٢٣١). (٢) الباعث الحثيث (ص ١٥١)، وانظر فتح الباري (٧/ ٤). (٣) مقدمة ابن الصلاح (ص ٤٨٦). (٤) انظر: التقييد والإيضاح (ص ٢٩٢)، ونزهة النظر لابن حجر (ص ١٢٧ - ١٢٨).
1 / 18
(١) انظر: المستصفى للغزالي (١/ ١٦٥)، والواضح لابن عقيل (٥/ ٦٠)، والإحكام في أصول الأحكام للآمدي (٢/ ٩٢)، ومفردات ألفاظ القرآن (ص ٤٧٥) مادة "صحب". (٢) انظر: فتح الباري لابن حجر (٧/ ٣)، وفتح المغيث للسخاوي (٤/ ٨٦)، ورجحه من الأصوليين: ابن عقيل الحنبلي في الواضح (٥/ ٦١ - ٦٢)، وابن قدامة في روضة الناظر (٢/ ٤٠٤)، والآمدي في الإحكام (٢/ ٩٢)، وابن النجار في شرح الكوكب المنير (٢/ ٤٦٥). (٣) أخرجه عن أبي سعيد الخدري ﵁ بهذا اللفظ مسلم في صحيحه في كتاب فضائل الصحابة (٤/ ١٩٦٢) برقم (٢٥٣٢)، وأخرجه البخاري بلفظ: «فيكم من صحب رسول الله ﷺ؟» في عدة مواضع؛ بوب على أحدها بقوله: باب فضائل أصحاب النبي ﷺ، ومن صحب النبي أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه. صحيح البخاري، كتاب فضائل أصحاب النبي ﷺ (٤/ ١٨٨). وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف (١٢/ ١٧٨) عن واثلة بن الأسقع ﵁ عن النبي ﷺ قال: «لا تزالون بخير ما دام فيكم من رآني وصاحبني، والله لا تزالون بخير ما دام فيكم من رأى من رآني وصاحب من صاحبني». قال ابن حجر في فتح الباري (٧/ ٥): «إسناده حسن»، وانظر مجمع الزوائد (١٠/ ٢٠).
1 / 19
(١) الباعث الحثيث (ص ١٥٣). (٢) انظر: الكفاية (ص ٩٦)، والمستصفى للغزالي (١/ ١٦٤)، ومقدمة ابن الصلاح (ص ٤٩٠)، والإصابة لابن حجر (١/ ١٠).
1 / 20