تصحيحات وتعليقات على سبل السلام للأمير الصنعاني - ضمن «آثار المعلمي»

আবদুর রহমান আল-মু'আলিমি আল-ইয়ামানি d. 1386 AH
10

تصحيحات وتعليقات على سبل السلام للأمير الصنعاني - ضمن «آثار المعلمي»

تصحيحات وتعليقات على سبل السلام للأمير الصنعاني - ضمن «آثار المعلمي»

তদারক

محمد أجمل الإصلاحي

প্রকাশক

دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٤ هـ

জনগুলি

[ص ١] (^١) (٣) تعليقات * ص ٣ سطر ١٦ قال: «والاقتداء ...» (^٢). كان الأولى تقديم هذا على سابقيه لكن الشارح رتَّبها بحسب قوَّتها في البعث على الافتتاح بالثناء، فإن من الآثار ما يُشعر بوجوبه، وحديث: «كل أمر ذي بال ...» يقتضي كراهية تركه. والاقتداء في مثل هذا بالقرآن أدب مستحب. * ص ٨ سطر ١٦ قوله: «أولى بالاعتماد». التحقيق أن كلمة «نعمة» في الآية عامة كما هو ظاهر: ﴿وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا﴾ [النحل: ١٨]. وما ذُكر في هذه الآثار لا ينافي ذلك، وإنما هو تنبيه على جلائلها. * ص ٨ سطر ١٩ قوله: «من حين نفخ الروح فيه». التقييد بهذا إنما هو من جهة إحساسه بالنفع. فأما أسباب النفع فمنها ما يتقدم على ذلك. * ص ٩ سطر ٢١. قوله: «فإذا أُمِر بتبليغها إلى الغير ...» وقوله في القول الآخر: «بشريعة مجدَّدة». في كلا هذين نظر، فإن الأول يقتضي أن أكثر الأنبياء ــ وهم الذين لم يكونوا رسلًا ــ لم يكونوا مأمورين بتبليغ أهليهم الأدنين كأزواجهم وأبنائهم

(^١) من هنا استأنف الشيخ ترقيم الصفحات. (^٢) كذا في الأصل، وهو سهو، فالوارد في مقدمة «سبل السلام»: «واقتداءً».

23 / 155