إجماع السلف في الاعتقاد كما حكاه حرب الكرماني

ইবনে ইসমাইল কিরমানি d. 280 AH
85

إجماع السلف في الاعتقاد كما حكاه حرب الكرماني

إجماع السلف في الاعتقاد كما حكاه حرب الكرماني

তদারক

أسعد بن فتحي الزعتري

প্রকাশক

دار الإمام أحمد

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

প্রকাশনার স্থান

القاهرة - جمهورية مصر العربية

জনগুলি

الدين رأيًا وقياسًا واستحسانًا، وهم يخالفون الآثار] (^١)، ويبطلون (^٢) الحديث، ويردون على الرسول [﵊] (^٣)، ويتخذون أبا حنيفة ومن قال بقوله إمامًا، يدينون (^٤) بدينهم، [ويقولون بقولهم] (^٥)، فأي ضلالة بأبين (^٦) ممن قال بهذا، [أو كان على مثل هذا] (^٧)، يترك (^٨) قول الرسول وأصحابه، ويتبع رأي (^٩) أبي حنيفة وأصحابه؟ فكفى بهذا غيًّا وطغيانًا وردًّا (^١٠). * والولاية بدعة، والبراءة بدعة؛ وهم [الذين] (^١١) يقولون: نتولى فلانًا، ونتبرأ من فلان، وهذا القول بدعة فاحذروه (^١٢).

(^١) لا توجد في (ط). (^٢) في (ط): يبطلون. (^٣) من (ط). (^٤) في (ط): ويدينون. (^٥) لا توجد في (ط). (^٦) في (ط): وأي ضلالة أبين. (^٧) لا توجد في (ط). (^٨) في (ط): وترك. (^٩) في (ط): واتبع قول. (^١٠) في (ط): فكفى بهذا غيًّا مُرْدِيًا، وطغيانًا. (^١١) من (ط). (^١٢) قال الإمام ابن بطة في كتابه الشرح والإبانة (ص ٣٦٥): "والولاية: أن يتولى قومًا ويتبرأ من آخرين، والبراءة: أن يبرأ من قوم هم على دين الإسلام والسنة".

1 / 95