42

إجماع السلف في الاعتقاد كما حكاه حرب الكرماني

إجماع السلف في الاعتقاد كما حكاه حرب الكرماني

তদারক

أسعد بن فتحي الزعتري

প্রকাশক

دار الإمام أحمد

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

প্রকাশনার স্থান

القاهرة - جمهورية مصر العربية

জনগুলি

* والقلم حق كتب الله به مقادير كل شيء، وأحصاه في الذِّكْر، [فتبارك ربنا وتعالى] (^١).
* والشفاعة يوم القيامة حق، يَشفَعُ قومٌ في قوم، فلا يصيرون إلى النار، وَيخرُج قوم من النار [بعدما دخلوها] (^٢) [بشفاعة الشافعين] (^٣)، [ويخرج قوم من النار برحمة الله بعد ما يُلبثهم فيها ما شاء الله] (^٤)، وقوم يُخَلَّدون في النار (^٥) أبدًا، وهم أهل الشرك والتكذيب والجحود والكفر بالله [﷿] (^٦).
* ويُذبح الموت يوم القيامة بين الجنة والنار (^٧).

(^١) في (ط): ﵎، ولا توجد في (ح).
(^٢) لا توجد في (ط).
(^٣) لا توجد في (ح).
(^٤) في (ط) و(ح): ويخرج قوم من النار بعد ما دخلوها ولبثوا فيها ما شاء الله، ثم يخرجهم من النار.
(^٥) في (ط) و(ح): يخلدون فيها أبدًا.
(^٦) من (ط) و(ح).
(^٧) ودليل ذلك قول رسول الله ﷺ: "يؤتى بالموت كهيئة كلبش أملح، فينادي منادٍ: يا أهل الجنة، فيشرئبون وينظرون، فيقول: هل تعرفون هذا؟ فيقولون: نعم هذا الموت: وكلهم قد رآه. ثم ينادي: يا أهل النار، فيشرئبون وينظرون، فيقول: هل تعرفون هذا؟ فيقولون: نعم هذا الموت وكلهم قد رآه فيذبح. ثم يقول: يا أهل الجنة خلود فلا موت، =

1 / 52