100

غزوة فتح مكة في ضوء السنة المطهرة

غزوة فتح مكة في ضوء السنة المطهرة

তদারক

د. سعيد بن علي بن وهف القحطاني

প্রকাশক

مطبعة سفير

প্রকাশনার স্থান

الرياض

জনগুলি

ورقاء، في دار الندوة، وامتثلوا لاقتراح أبي سفيان، وهو الخروج إلى الصحراء لترصد الطرق واستقصاء الأخبار (١).

(١) قال ابن القيم في زاد المعاد، ٣/ ٤٠٠: «ثم مضى حتى نزل مرّ الظهران، وهو بطن مرِّ، ومعه عشرة آلاف، وعمَّى الله الأخبار عن قريش، فهم على وجل وارتقاب، وكان أبو سفيان يخرج يتحسّس الأخبار، فخرج هو وحكيم بن حزام، وبديل بن ورقاء يتحسسون الأخبار، وكان العباس قد خرج قبل ذلك بأهله وعياله مسلمًا مهاجرًا، فلقي رسول الله ﷺ بالجحفة، وقيل: فوق ذلك». وانظر: سيرة ابن هشام، ٤/ ٦٠ - ٦١، والفصول في سيرة الرسول ﷺ، ص١٧٥ - ١٧٦.

1 / 114