أخطاء اللغة العربية المعاصرة عند الكتاب والإذاعيين

আহমদ মুখতার ওমর d. 1424 AH
30

أخطاء اللغة العربية المعاصرة عند الكتاب والإذاعيين

أخطاء اللغة العربية المعاصرة عند الكتاب والإذاعيين

প্রকাশক

عالم الكتب

জনগুলি

التاسعة بالتليفزيون ٣/ ١٢/ ٩٠. وغلب نطقه: دَوَرْدَة، في معظم النشرات. وصواب النطق: دُورْدَة، بقصر واو المد. ومن المؤسف أن تشترك صحيفة الأهرام في ترويج الخطأ حين كتبت اسمه يوم ٣/ ١٢/ ٩٠: داوردة. وخيرًا فعلت الإذاعة بعد ذلك حين تجنبت الاسم الأخير، واكتفت بالقول: أبو زيد عمر. - محمود الزعبي: رئيس وزراء سوريا، الذي سمعت اسمه بعدة صور في الإذاعة المصرية، الزُّعْبِي: الزِّعْبِي، الزَّعْبِي، الزَّعَبِي، بل كثيرًا ما ينطق بالغين، الزغبي بأوجه ضبط متعددة: الزُّغْبِي: الزَّغَبِي، الزَّغْبِي. - لطيف نصيف جاسم، وزير الإعلام العراقي الذي يجب أن ينطق اسمه هكذا: لَطيف نْصَيِّف جَاسم، وليس لَطيف نَصيف جاسم كما تنطقه إذاعة القاهرة على سبيل المثال: صفاء الدمنهوري- أخبار السابعة صباحًا ٧/ ١٢/ ٩٠. - الشاذلي بن جديد، رئيس الجمهورية الجزائرية الذي تعدد نطق اسمه على النحو التالي: بِنْ چديد، "لميس الشناوي، أمنية عزمي"، بِنْ چديد "عبد الرحمن رشاد"، بِنِ چديد "لميس الشناوي، كمال خليل"، بِنْ جَديد -بالجيم المصرية- "زينبت سويدان، مصطفى طعيمة". بل قد يحدث أن ينطق المذيع الواحد في نشرة واحدة بأكثر من نطق، كما فعل كمال خليل في أخبار الساعة السابعة صباح ٢٠/ ١١/ ٩٠. حين نطق اسم إلياس الهراوي مرة إلْياسْ لِهْراوي، ومرة

1 / 37