- لما لقيه هو وأعضاءُ الوفد المرافق من حفاوة.
- تصرفاته في حياته تتفق هي وإدراكُه الذهني.
وفي القرآن الكريم: ﴿اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ﴾ .
ويجوز التخلص من هذا الخطأ عن طريق اعتبار الواو واو المعية لا العطف، ونصب ما بعدها مفعولا معه، فيقال:
- التقى وعددًا من المسئولين.
- لما لقيه وأعضاءَ الوفد المرافق من حفاوة.
- تصرفاته في حياته تتفق وإدراكَه الذهني.
ط- الخطأ في اسم "لا" النافية للجنس:
إذا كان اسم "لا" النافية للجنس مفردًا "ليس مضافًا ولا شبيهًا بالمضاف" فإنه يبنى على الفتح، وبناؤه على الفتح يعني عدم تنوينه. ولكن لغة الإعلام لا تلتزم بهذه القاعدة، كما يظهر في الأمثلة الآتية:
- لا حلا عسكريًّا للنزاع.
- لا معنًى لكل ما قالته أجهزة الإعلام.
- لا مثوًى له.
- تقدم معلومات لا غنًى عنها.
والصواب في جميع هذه الأمثلة بالفتح دون تنوين: لا حلَّ، لا معنَى، لا سوَى، لا غنَى ...