لا أظن ذلك أيتها الحسناء.
لافيه :
لا يزال هنا واحد يجري في عروقه دم طيب من أبيه، فإذا لم تكن أنت حمارا، فأنا غلام في الرابعة عشرة، لقد عرفتك من قبل.
هيلين (لبرترام ) :
لا أجرؤ على القول بأني آخذك، بل أقول أعطيك، نفسي وإخلاصي ما دمت حية، أسترشد بعونك، وأستلهم قوتك، هذا هو الرجل الذي أريده.
الملك :
إذن أيها الشاب برترام، خذها إنها زوجك.
برترام :
زوجتي يا مولاي؟ إني ألتمس من جلالتك أن تأذن لي في هذا الأمر أن أستعين عيني، وأستوحي فيه ناظري.
الملك :
অজানা পৃষ্ঠা