أنا أبوك يا عزة.
عزة (تقع على صدره) :
أبي؟ أجل، أنت أبي! عرفتك الآن بصوتك، قف بجانبي، كن حارسي ودليلي، إني غريبة في دنيا الضياء هذي، لقد أخذوا مني كل ما كنت أعرف فذهبت عني السعادة كلها.
الخليفة :
بل كنت أبحث لك في هذه الدنيا الجديدة عن دليل وهاد.
عزة :
من ذا تعني؟ (الخليفة يشير بإصبعه إلى سيف الدين) .
الخليفة :
هذا الواقف أمامك.
عزة :
অজানা পৃষ্ঠা