سيف :
نعم، نعم، اذهب على الفور.
عمارة :
لقد سحر جمال الفتاة لبه فلا يعي حديثا!
سيف :
صدقت يا عمارة صدقت، لقد سحر حسنها لبي وامتلك علي نفسي فلا أعي شيئا، كأني بهذا الوادي الظليل كعبة آمالي، وكأن روحي قد وجدت به دار السلام التي تنشدها فلا تستطيع عنها رحيلا.
عمارة :
ولكنك اليوم على موعد من الخليفة، بل هو اليوم في انتظارك، أنسيت هذا؟
سيف :
الخليفة، ماذا يهمني الخليفة؟ أنا لا أريد ابنته، (يذعر عمارة)،
অজানা পৃষ্ঠা