ها هي ذي قد جاءت.
عزة :
إني أسمع صوت إنسان (تذهب نحو سيف الدين متبعة صوته) .
من هنا؟
سيف :
غريب يا سيدتي، يلتمس منك العفو على تعكيره صفو هذا المكان بطروقه إياه.
عزة :
عاطني يدك، هذا أول عهدك بهذي الدار! إني لا أعرف صوتك، أفأتيت تحادث منصورا أو زوجته في شيء؟
سيف :
كلا يا سيدتي، ما قصدت بمجيئي أحدا، إنما ساقت المصادفة قدمي إلى هذا المكان (عمارة يقول سرا لسيف الدين) .
অজানা পৃষ্ঠা