اتلك الزنابيل.،.5 فإذا رأتهم الزبانية وقد طلعوا في الزنابيل إلى رأس الجب لوحوهم من رأس الجب إلى أسفله فيقعون على وجوههم تم تطبق اعليهم الأبواب.0.0 وهم الذين ذكرهم الله تعالى في كتابه العزيز كلما ادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب الحريق.
فصل. ثم خلق الله تعالى خلف ذلك ألف ألف وادي في كل وادي الف صخرة في كل صخرة ألف ألف حجر من الكبريت.
. فيؤتى بقوم آخرين فيقذفون إلى ركبهم ويغلون في تلك الكبريت الوالحجارة ويجرون عليها وينادون بالويل والثبور. ثم يصب في آذانهم الحميم فيخرج من أمعائهم ومن حلوقهم، 008 فيبكون بكاء شديد1 أشد اما يكون من البكاء فيقولون: يا ويلنا قد كنا مسلمين! فتناديهم الزبانية: بشربكم الخخمر وشركم وطربكم واستخفافكم بحق الإسلام. 5.9 فلا بد ان يخرج من حلوقكم ويدخل العذاب في أدباركم أضعاف ما شربتم ولولهيتم.510 وهم الذين ذكرهم الله تعالى في كتابه العزيز فما لنا من الشافعين ولا صديق حميم ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك قال إنكم وما كثون . 511 ثم يقولون: ويحك يا مالك الى كم نضرب الى كم نعذب ال كم نسحب الى كم نجرع الحميم الى كم نطعم الزقوم الى كم يصب ي آذاننا وأدبارنا الرصاص؟ 512 يا مالك أما من مغيث؟ أما من صديق ميم يرحمنا؟ يا ويلنا ما أطول عذابنا. 513 ثم يقولون: ويحكم يا ومعاشر الزبانية استغفروا لنا عند مالك لعل يشفع لنا عند ربنا عسى أن
অজানা পৃষ্ঠা