চয়ন ও আথার
العين والأثر في عقائد أهل الأثر
তদারক
عصام رواس قلعجي
প্রকাশক
دار المأمون للتراث
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٧هـ
জনগুলি
1 / 5
١ رواه ابن بطة في: الإبانة: صـ ٨، وروى نحوه ابن ماجه: ١٣٢٢/١، وأبو داود: ٢٥٩/٢، والترمذي: ٢٦،٢٥/٥، والدرامي: ٢٤١/١، وابن حبان ذكره في: موارد الظمآن: صـ ٤٥٤، والإمام أحمد في: المسند: ٣٣٢/٢، ١٤٥،١٢٠/٣، ١٠٢/٤، وأبو يعلى والطبراني في: الأوسط والكبير، كما ذكر في: مجمع الزوائد: ٢٥٨/٧ بأسانيد تتراوح بين الصحة والحسن والضعف.
1 / 6
١ ما تقدم من أقوال، فعن الإبانة - لابن بطة العكبري: صـ ١٤ - ٤٧. ٢ البداية والنهاية: ٢٧٢/١٠.
1 / 7
١ البداية والنهاية: ٢٧٤/١٠. ٢ النعت الأكمل: صـ ٤٣، وانظره لمعرفة تفاصيل القصة.
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
١ انظر: ٢/ ٢٨٣. ٢ النعت الأكمل: لأصحاب الإمام أحمد بن حنبل: صـ ٢٢٣-٢٧٧. ٣ الأعلام: للزركلي: ٤٥/٢ ط. القاهرة.
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
1 / 19
1 / 20
1 / 21
1 / 22
١ التنزيه: نفي النقص، وإثبات الكمال المطلق للخالق ﷿. ٢ النظير: المثل، وكل نظير مثل، وليس كل مثل نظير. ٣ أنشأ: الإنشاء هو الإيجاد من عدم، أما العدم فليس شيئًا، وقد رأيت من يدعي أنه شيء موجود في عماء، وفيه كافة الموجودات، فلما أراد الله خلق العالم وما فيه أخرجه من الظلام والعماء إلى النور، وهذا امتداد لمذهب وحدة الوجود، وعين مذهب الفلاسفة القائلين بقدم العالم، وكأنهم يشكون بقدرة الله على الإيجاد من لا شيء، مع تيقنهم وجود أنفسهم، فما استطاعوا التوفيق بينهما إلا بادعاء قدم العالم، وأن إيجاد الله لهم ما هو إلا أخراجهم من العماء إلى النور، وهذا أمر لا يخفى أنه كفر وزندقة، وممن يقول به أيضًا مصطفى محمود في: الوجود والعدم: صـ ٦١، وما بعدها. ٤ في الأصل: ذ، دون ياء، وهو قطعًا خطأ من الناسخ، وسيكرره قريبًا. ٥ في الأصل: أشره. ٦ الأخطال: جمع خطل، وهو الفحش، منه سمي الأخطل، لفحشه في الهجاء.
1 / 25
١ في الأصل: جانا، على عادة النساخ في إسقاط الهمزة كتابة، وقد أثبتنا كل ذلك، ولن نشير إليها فيما بعد. ٢ في الأصل: صلي، بالياء، وهو خطأ. ٣ أهل الأثر: أهل الحديث، ومعتقدهم معتقد السلف الصالح، ولا يخالفونهم في شيء من ذلك، ولا يعدلون عنه إلى عقائد أهل الكلام والفلسفة والابتداع.
1 / 26
1 / 27