23
من قرأ ولو القليل من الأدب الصهيوني، لوجد أن الفرق بات معدوما بينه وبين الأدب العربي المعاصر، ففي كليهما تحريض وتجيير وعنصرية ومقت.
24
من علامات الحداثة: أن يعوي الإنسان في منتصف الليل، وتهجع الكلاب عن العواء.
25
لا نهاية يمكن لنا أن نقف عندها، فكل نهاية بداية لما بعدها.
26
وحدهم الأغبياء من يفهمون السقوط في الطريق، سقوطا للطريق، فلا يغيرون طريقهم أبدا، وحين يموتون، يموتون دونما خجل من الحياة.
27
لا شيء يغري المكدود مثل الفشل.
অজানা পৃষ্ঠা