74
وهي تتموع وتتغنوج على سفح نهر، وخلف ستار المحسوسات، وقف قلبي، كيما يغير ميزان دقاته.
75
أنا ... مسكون بالعاصفة، كلما رأيت البرق يمزق السماء.
76
ألا ليت وطني تحول في هذا اليوم إلى رماد؛ حتى لا تعيث فيه الزواني خرابا، وتحدجه عيون الداعرين.
77
في اعتقادي، أن ما من وطن ولا أمة، إلا وسيحل بها الدمار والشنار يوما ما، إن عاجلا أو آجلا.
78
أراهم وقد نسج على أفواههم لجام الإفحام، كما لو خلقت شخوصهم على قواعد رملية.
অজানা পৃষ্ঠা