وسوف ترين آساد العرينا
وسوف ترين مسعودا ملقى
على الصحراء من رمحي طعينا
أيابنة مالك قري وسودي
وطيبي وافرحي وامشي الهوينا
ولا تخشي فإن حماك ليث
يميت الموت قبل الدارعينا
وها نحن ذاهبون إلى الحرب الآن، فادعوا لنا بالنصر في كل آن. (يودعونهما ويذهب عنتر ومقري الوحش، ويدخل عمارة متغزلا بعبلة، وهي لا تريده؛ لأنه كان ثقيلا عندها لسماجته.)
عمارة :
سودي علي ببيض الأعين السود
অজানা পৃষ্ঠা