82

আইশা তায়মুর

عائشة تيمور

জনগুলি

فسواك من لي بالحنين يزور

فلعلما أحظى برحمة خالق

هو راحم، بر بنا، وغفور

الأم عند تنسن لا تسمعنا صوتها. أما عائشة فتنتحب وتعود فتبكينا:

بنتاه، يا كبدي ولوعة مهجتي

قد زال صفو شأنه التكدير

لا توص ثكلى قد أذاب وتينها

حزن عليك وحسرة وزفير

قسما بغض نواظر وتلهفي

مذ غاب إنسان وفارق نور

অজানা পৃষ্ঠা