مثلك ما بينكما حد
وقد بنى الدار التي ما بنى ال
فرس لها مثلا ولا الهند
الدر والياقوت حصباؤها
وتربها العنبر والند
ونحن نخشى أنه وارث
ملكك إن غيبك اللحد
ولن يباهي العبد أربابه
إلا إذا ما بطر العبد
فلما فرغ من قراءتها أحس بارتياح وقال: «أظنها تقتله لا محالة. وهل أنت عازمة على إيصالها؟ وكيف؟»
অজানা পৃষ্ঠা