============================================================
84 شينالا ليلا ولا نهارا اذا دخله سارق خرج له تعبان عظيم لا يستطيع مدافعته.
فيهرب السارق لينجو بنفسه قبل ان ينال منه شينا واذا دخل الروض الشينم سيدى سخلوف او اهله او اولادد استكن النعبان ولم يتعرض لاحد منهم وحاى الشيخ انه كان فى يوم جمعر مع ابيه سيدى مخلوف بالروض المذخور فال وكنت صغير السن فلما قربت صلاة الجبعة واراد ابى ان يذهب الى الصلاة امرنى ان امكث فى الروض حتى يقضي الصلاة ويرجع الي فلما ذب ابى وبقيت فى الروض وحدى دخل علي انسان من غنا در البادبة وهياجهم قاصدا الخيانة والثعيان قد استكن لاحساسه اولا بسيدى مخلون وولده بالروض قال الشخ سيدى الحمسن فلما دخل ذلك السارق صمت عليه ازحره على الخيانة مع صغرسنى جدا فلها احس برجاء الي ورفعنى الى السماء فاصدا ان يضرب بى لارض فاذا هوقد ستط تحنى وجلست انا فوقه وقام تانيا بشدة غضب ورفعنى ايضا الى الساء لارض فاذا هوايضا قد سقط نحتى وجلست ايشضا فوقه ثم كل منا لا كسب ليضرب بى الارض فا له فى ذلك ثم قام ايضا ورفعنى الثالتة فتعل به ايضا من ضربه هو بالارض وصهودى فوقه ما فعل به فى المرتين فلما راى ذلكث عرف ان هذا لا مر الاهي خارق للعادة فادركه خون عظيم فرفع توبه وسعى يريد الخروج والنجاة بنفمه فتعرض له التعبان وهرب الى جهة اخرى ولم يتخلص منه لا بمشتة شديدة قال لى اخى سيدى علي وقد ذبت مع بعض اشتحاب الشين حفى وقننا على متابر اجداد الشيخ وزرنا قبر جده سعد وذلك بامر الشيخ لنا بذلث ونعت لنا قبورهم قاصدا بذلك ان ننال بركاتهم وبركة زيارنهم وهم بالموضع الذى يتال له الجمعة وذلك الموضع ممل كناهم اصلا وفرها وكان الشيخ يذحران. كان بذلث الموضع فرية كبيرة وشمارة عظيمة قال وكان يخرج منها مائة صريمة يعنى مانة فارس لقصد النجر علييسا وهذا كله مين كان الشيخ ساكنا بها مع ابيه وكانت ام الشيت
পৃষ্ঠা ৮০