============================================================
172 رت مواشد كثيرة من العلماء الكبار فما رايت مثل ابى تبد الله وولديه بهده انتهى ولقد بلغ من التفتن فى العليم ما هو مشهور انتهى فيه الى النهاية جع بين السريعة والحقيقة وسعى فى معارجها على اصح طريتة اذا تكلم فى العلم بالله تعالى لا يشق غباره ولا يجارىى فى مشماره بل حظ العلماء فى ذلت لاقبال عليه والاصفاء اليه فيزههم (1) فى جنات فردوسه ويستيهم مسن كودر توحيده لقيام بعلوم تابه تعالى فسر القرآن فى خمس وعشرين سنز اتى فيه بالعجب العجاب ومجلسه عظيم هائل يحضره اكابر اللوت والعلماء والصاحاء وصدذر الطلية ومشيخة زمازه لا يتخله منهم احد وكان عالما بحروفه ونحوه وقراءته واختلاف ردابانه وبيانه واعجازه واحكامه ومعانيه وامر ونهي وناسخ ومنسوخ وتاريخ وشيرها فيعلي كل علم نهاية فهمه اذا تكلم فى اليوم الاخر تعجبوا مما اوتي من العلم بالله مع ما له من الامامة ف الحديث وفقهه وغريه ومشكله ومختلفه ومحيحه ورجاله ومتونه وانواعه مع لامامة فى اصول الدين قانما بالمحمجة بسيرا بالبرمان صحيح النظر نير الذب عن اعل السنة (2) والنسرة للحق وازاحة لاشكال معنضدا فى تدربسة المتعلم لغوامضها كنير التيسكت بالسلف الصالح فى نم اسرارها وحفظ اضوارها حسن البط فى التأليف الف كتابا فى القصاء والتدر اجاد فيه وقدر الحق مقداره وعبرعن تلك العلوم الغامضة احسن تعبير واليه مغزع علماء المغرب فى حل ما اشكل من علومه وجه اليه الفقيه العالم المحتق الرحوني من بلدة توزر انلة أوضح مشكلها وحل مقغلها وكان من اثمة اا الكت ومتهديهم فقيه النفس قالما على الفروع والاصول تبتا ونمصيلا عالما الكام واسباطانها فوي الترجيم سريع النظر متورعا فى الفتوى متحريا يعتمد عليه عل الدرن والررع وترد عليه من لافاق ويتحرى فى امور الطلاق ويدفعها عن 0استلاع ويقرث الفقصف كنير احيانه وغالب اوقاته لم يزل يقرا المدونة
(11 رداية فينرلهم - (2) فى رواية كثير الادب على اهل السنة وفى اخرى و الرديف على اهل السنة ار
পৃষ্ঠা ১৭২