============================================================
13 راماه ايسا درفى خلوته فى ربنت تامر فدخل عليه ابنه سيدى مد وومته سغير فوجد عزمة من الذهب نى طرن الغار فعمر منها فى طرن وبه وجاء به الى الشيخ فاراه اياه فال اه الشيخ امش واشتر به الروض المسمى زاشردت وسه عل اولاده ومنها ماروي عنه انه خرج من غين الحوت طالعا لليسان هو وخديمه اشجوز فهما فى باب القرمادين واذا برجل مكتف والحبل فى عشقه والذياح يريد ذبحه وابوه وامه واولاده يبكون والساطان ابو عبد الله التابتي امر بذبحه وتعليقه على باب القرمادين فقال الخديم للشيخ يدى عبد الله هذا ي كنالتك فصاح عليهم الشيخ بغاف الذباح واعوانه واصماب السلطان من الشيخ فاتوا للشيخ وقباوا يديه ورجليه ثم ان الشيخ بعث خديمه اشجوز للسلطان يشغع فى المحبوس التتل فلما دحل الخديم على السلطان قال لر اعوانه ووزرائه هذا اخديم) سيدى عبد الله بن منصور يشنع فى الرجل الذى امرت بقنله فاغتاظ السلطان وقال لم علقرا المخديم والوجل تم ان الوزير بقي يراود السلطان حتى سكن غتنبه فالطاق الرجل والخديم وذهب الخدي المشيخ واغلمه بما جرى له مع السلطان فقال الشيخ لخديمه لابد لكك ان تشثع فيه كما شغع فيكك الوزيرتم تلك الليلة بينما السلطان نائم واذا بثعبان عظيم ملقو على رقبة السلطان دراس العبان على فم السلطان والسلطان يصيح ومرف كرب عظيم وانحل باب المشوار وباب القرمادين وهبط السلطان ابر عبد الله لعين المحوت والتعبان يعذب السلطان ووقف على دار خدبم الشين ولم يخرج الخديم للسلطان لا بعد حين ثم ان النديم دحل للشيخ فاذا هو زائم لم يقدر احدان يوقظه فسال السلطان عن اسم روجة الشين فقيل له اسميا مري فصاح يالالا مريم ايتظى الشيخخ حكى اصابع
رجلي بثق ففعلت فاستيقط الشينخ فدخل السلطان على الشيخ تانبا متشرعا نساح الشيخ ياتعبان يا مرزوق فنزل ودخل بينه وبين غباءته ثم حبس السلطان
পৃষ্ঠা ১৩৮