16

বুশরা কাইব

بشرى الكئيب بلقاء الحبيب

তদারক

عبد الحميد محمد الدرويش

প্রকাশক

دار يعرب للدراسات والنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

১৪২৫ AH

প্রকাশনার স্থান

دمشق

জনগুলি

فيقولون: فلان، ويذكرونه بأحسن عمله، فيقولون: حياكم الله وحيا من معكم، فيفتح له أبواب السماء فيصعدونه من الباب الذي كان منه عمله فيشرق وجهه، فيأتي الرب ولوجهه برهان مثل الشمس (. وعن الضحاك في قوله تعالى: (وَاِلتَفَّتِ الساقُ بِالساقِ) قال: الناس يجهزون بدنه، والملائكة يجهزون روحه. وعن أبي هريرة ﵁ قال:) لا يقبض المؤمن حتى يرى من البشرى، فإذا قبض نادى وليس في الدار دابة صغيرة ولا كبيرة إلا وهي تسمع صوته إلا الثقلين: الجن والإنس. تعجلوا بي إلى أرحم الراحمين، فإذا وضع على سريره قال: ما أبطأ ما تمشون، فإذا أُدخل في لحده أقعد فأري مقعده من الجنة وما أعد الله له، وملىء قبره من روح وريحان ومسك فيقول: يا رب قدمني، فيقال: إن لك إخوة وأخوات لم يلحقوا، ونم قرير العين (. وعن ابن جريج قال: قال رسول الله ﷺ لعائشة ﵂:) إذا عاين المؤمن

1 / 26