140

বুরুদ দাফিয়া

البرود الضافية والعقود الصافية الكافلة للكافية بالمعانى الثمانية وافية

জনগুলি

............. أهان السليط بالذبال المفتل (¬4) .............................................

مع إمكان (سليطا)، وقوله:

............. سماء الإله فوق سبع سمائيا (¬1)

مع إمكان (إلهى)، وقد اعترض: بأن الضرورة إنما هى بالنسبة إلى ذلك اللفظ، فأما أن من حقها أن يتعذر البدل فلا يلزم؛ إذ لو كان كذلك لم نجد ضرورة، وكذا الثقل يجرى على قياسها، أعنى: أنه بالنسبة إلى اللفظ الواقع فى قول الشاعر.

قيل: وهند بن أبى هالة (¬2) فى الرواة مصروف، وقال تعالى: { .. اهبطوا مصرا .. } (¬3)، والمراد بها البلد المعروف بدليل قراءة من منع (¬4) وأقوى ما يقال لهم: قد خرج عن التأنيث بالتعليق على مذكر فالظاهر صرفه، فإن وجد السماع، وإلا لم يمنع بالقياس؛ لأن النقل إلى

................................................

ما يلائم لا يمنع، ولهذا صرف (كعسب) (¬5) مسمى به.

পৃষ্ঠা ১৪৭