طيب أرضى دلوقت على شان خاطر بابا، وبعدين أعرف شغلي، (لسليم)
أمرك يا بابا، أنا ما أقدرش أخالف كلامك.
سليم :
أخ يا بنتي فرحتيني (يبوسها ثم يتوجه)
أنا رايح أشوف العريس؛ لإني عزمته عندنا للغدا، هوا وأنطون ويوسف وكمان يعقوب.
المنظر الرابع (لبيبة ثم فرج ويعقوب)
لبيبة :
حليم دا إجالنا منين، حقا دا كمان ما كنش على البال، إحنا في يعقوب، ما شفتوش ليلة امبارح في السهرة، يا ترى ماله؟ دا لازم يكون سمع الخبر الردي دا وانقهر، أما أنا مانيش خايفة عليه، وعمري ما اخد حد غيره.
فرج (يدخل ومعه جواب) :
يا ستي لبيبة، إنتي وحدك؟
অজানা পৃষ্ঠা