বুরহান
البرهان في علوم القرآن للإمام الحوفي - سورة يوسف دارسة وتحقيقا
জনগুলি
(١) كذا في الأصل: "بما نكون" ولعل الصواب"هالكون" للسياق وبنحو ما ذكره ابن جرير، مرجع سابق، ١٣/ ٢٩. وكذا القيسي، الهداية إلى بلوغ النهاية، مرجع سابق، /٣٥١٣. (٢) كذا في الأصل ولعل الصواب "أو تعريضه للقتل والإلقاء في المهالك" لاستقامة المعنى. (٣) النحاس، القطع والائتناف، مرجع سابق، ص ٣٣٠. ورؤوس الآي بعد "كافية" الداني، المكتفى في الوقف والابتدا، مرجع سابق، ص ٣٢٥ ويرى"يرتع ويلعب" كاف. وهو "كاف" عند الأشموني، مرجع سابق، ص ١٩١. (٤) وهو كاف عند الأشموني، مرجع سابق، ص ١٩٢. وكذا "لحافظون" وكذا "غافلون". (٥) وهو كاف عند الأشموني، المرجع السابق. وكذا عند الأنصاري، المقصد لتلخيص ما في المرشد، مرجع سابق، ص ١٩٢. (٦) الأنصاري، المقصد لتلخيص ما في المرشد، المرجع السابق. وهو كاف عند الأشموني، المرجع السابق. (٧) وهو حسن عند الأنصاري، المقصد لتلخيص ما في المرشد، المرجع السابق.
1 / 136