91

প্রামাণ্য পুস্তক

كتاب أنولوطيقا الأواخر وهو المعروف ب كتاب¶ البرهان لأرسطوطالس

জনগুলি

[chapter 36: II 2] 〈كل طلب هو للأوسط〉

فالأشياء التى نطلبها، والأشياء التى إذا وجدناها علمناها علما يقينا هى هذه، وهذا عددها. فإذا طلبنا أنه يوجد (أو أنه موجود على الإطلاق)، فإنما نطلب: أترى قد يوجد له شىء أوسط، أم لا؟ (ومتى علمنا إما أنه يوجد أوأنه موجود، إما بالجزء وإما على الإطلاق، وطلبنا من الرأس: لم هو؟ أو: ما هو؟ فطلبنا حينئذ إنما هو أن يطلب ماهو الأوسط. وأعنى بقولى إنه يوجد بالجزء 〈و〉على الإطلاق: أما بالجزء فأن يطلب: أترى يقبل القمركسوفا؟ أعنى عدم النور، أو يتزيد تزيدا. وذلك أن طلبنا فى أمثال هذه إما أن الشىء موجود أو غير موجود. أما على الإطلاق فهو أن نطلب إن كان موجودا أو غير موجود القمر والليل).

পৃষ্ঠা ৪০৯