121

প্রামাণ্য পুস্তক

كتاب أنولوطيقا الأواخر وهو المعروف ب كتاب¶ البرهان لأرسطوطالس

জনগুলি

فإن كان قد علم مما أتينا به فوق أن الأشياء المحمولة من طريق ماهو، هى ضرورية، وكانت الضرورية هى كلية، وكانت الأشياء المقتضبة بهذه الحال هى موجودة للثلاثية بشىء آخر من طريق ماهو، فمن الاضطرار أن تكون الثلاثية هى هذه. — فأما أنها جوهر فمعلوم من هذا المعنى، وهو أنه قد يلزم ضرورة إن لم تكن هذه معنى الوجود للثلاثية، فتكون كجنس ما: إما مسمى؛ وإما غير مسمى. فيكون إذا موجودا لأكثر من الثلاثية: فليوضح أن الجنس هو هذا، أعنى أنه موجود بالقوة لأكثر؛ فإن كان هذا ليس موجودا ولا لشىء آخر إلا للثلاثيات غير المتجزئة، فقد يكون هذا هو معنى الوجود للثلاثية. وذلك أنا نضع أيضا أن جوهر كل واحد هو المقولة الأخيرة التى بعد غير المتجزئة التى هى بهذه الحال. وكذلك إذا تكون الأشياء التى تبين من أمرها أنها هكذا لشىء آخر — أى شىء كان — هى الوجود له وما هو.

পৃষ্ঠা ৪৪৩