159

বুলঘা ফি তারাজিম

البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة

প্রকাশক

دار سعد الدين للطباعة والنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى ١٤٢١هـ

প্রকাশনার বছর

٢٠٠٠م

الرءوف١. النحوي، اللغوي، الأديب، الشاعر، الضابط. ولي قضاء المرية، وألف تفسيرا غريبا في بابه، وله كتاب ضمنه مروياته وأسماء شيوخه. توفي سنة ٥٤١ بلورقة٢ ومن شعره. داء الزمان وأهله ... داء يعز له العلاج أطلعت في ظلماته ... نورا لما طلع السراج لمعاشر أعيي ثقا ... في من قناتهم اعوجاج كالدر إن لم تختبر ... فإن اختبرت فهم زجاج٣ ١٩٦- عبد الحميد بن عبد المجيد، أبو الخطاب، الأخفش الكبير٤.

١ ترجمته في بغية الوعاة ٢/ ٧٣ وفي روايتان لاسم جده: أولاهما "عبد الرحمن" كما هنا، والثانية "عبد الرحيم". وانظر نفح الطيب ٩/ ٣٠٧ وطبقات المفسرين ص١١٦ والأعلام ٤/ ٥٣ ومعجم المؤلفين ٥/ ٩٣. ٢ في "أ": "بمورقة" وفي "ب": "بمورقة" وفي مصادر ترجمته "بلورقا" فرجحناها. و"لورق": مدينة في شرق الأندلس بين غرناطة ومرسية، وربما خلط بعضهم بينها وبين مينورقة وميورقة. ووفاته عند السيوطي سنة ٥٤١ أو ٥٤٢ أو ٥٤٦، وولادته عند سنة ٤٨١، ووفاته في نفح الطيب سنة ٥٤٦. ٣ هذه رواية "ب" والمصادر. أما رواية "أ" فهي: كالدر لم يخبر فإن ... ٤ ترجمته في مراتب النحويين ص٢٣ وطبقات الزبيدي ص٣٥ وطبقات ابن قاضي شهبة ص٣٥٢ ونزهة الألباء ص٤٣ وإنباه الرواة ٢/ ١٥٧ وبغية الوعاة ٢/ ٧٤ ومرآة الجنان ٢/ ٦١ والنجوم الزاهرة ٢/ ٨٦ والأعلام ٤/ ٥٩. والأخفش في الأصل: الصغير العين مع سوء بصرها. وقال السيوطي في بغية الوعاة ٢/ ٣٨٩: "الأخفش أحد عشر: أشهرهم ثلاثة: الأكبر عبد الحميد بن عبد المجيد، والأوسط سعيد بن مسعدة، والأصغر علي بن سليمان، والرابع أحمد بن عمران، والخامس أحمد بن محمد الموصلي، والسادس خلف بن عمر، والسابع عبد الله بن محمد، والثامن عبد العزيز بن أحمد والتاسع علي بن محمد المغربي الشاعر، والعاشر علي بن إسماعيل الفاطمي، والحادي عشر هارون بن موسى بن شريك".

1 / 178