বিশারাত মুস্তফা
بشارة المصطفى
واحدة [يخرج منها ثلاثة أنهار من تحت كل جبل نهر أشد بردا من الثلج وأحلى من العسل وأشد بياضا من اللبن لا يشرب منها إلا محمد وآله وشيعتهم ومصبها كلها واحد ومجراها من الكوثر وإن هذه الثلاثة جبال تسبح الله وتقدسه وتمجده وتحمده وتستغفر لمحبي آل محمد(ص)فمن تختم بشيء منها من شيعة آل محمد لم ير إلا الخير والحسنى والسعة في الرزق والسلامة من جميع أنواع البلاء وهو أمان من السلطان الجائر ومن كل من يخافه الإنسان ويحذره
حدثنا السيد أبو طالب يحيى بن محمد بن الحسين الجواني الحسيني لفظا بآمل في داره في المحرم سنة تسع وخمسمائة قال: حدثنا السيد أبو عبد الله الحسين بن علي بن الداعي الحسيني السليقي في داره بنيشابور قال: حدثنا السيد أبو إبراهيم جعفر بن محمد الحسيني قال: حدثنا الحاكم أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحافظ بالكوفة قال: حدثنا المنذر بن محمد بن المنذر القابوسي قال: حدثنا ابن ثنا سليمان بن القرم عن ابن الجحاف عن إبراهيم بن عبد الله بن صبيح عن أبيه عن جده قال : أتيت زيد بن أرقم فقال ما جاء بك فقلت جئت لتحدثني عن رسول الله(ص)فقال سمعته يقول وقد مر علي وفاطمة والحسن والحسين(ع)فقال رسول الله(ص)أنا حرب لمن حاربتم وسلم لمن سالمتم
أخبرنا الشيخ أبو النجم محمد بن عبد الوهاب بن عيسى الرازي بالري في سنة ست عشرة وخمسمائة قراءة عليه بدرب زامهران قال: أخبرنا أبو سعيد محمد بن أحمد النيشابوري قال: حدثنا أبو حاتم أحمد بن محمد بن الحسن البزاز لفظا بعد ما كتبه لي بخطه قال: حدثنا أبو أحمد عبد الله بن محمد بن أحمد العدل ببغداد قال: حدثنا محمد بن يحيى الصولي قال: حدثنا محمد بن يونس القرشي قال: حدثنا عبد الله بن داود الحربي قال: حدثنا الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر بن حبيش قال سمعت علي بن أبي طالب(ع)يقول : والذي فلق الحبة وتردى بالعظمة إنه لعهد النبي الأمي(ص)إلي أنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق
14، 1- أخبرنا الشيخ أبو علي الحسن بن محمد بن الحسن الطوسي في الموضع المقدم ذكره في السنة المذكورة قال: أخبرنا الشيخ السعيد الوالد أبو جعفر محمد بن
পৃষ্ঠা ৬৪