199

وجبله أيضا مسحل.

قال:

لريح الخزامى بين قملى (1) ومسحل

إذا ضربت يوما وجال

جويلها

شفاء لنفسي ليس للريح باللوى

لوي الخبت والحيتان يغلي صليلها

وكان بالجار (2)، اراد: لا الريح، فجاء بليس، توكيدا.

ومن بلادهم:

موقوع (3).

وأقرب البلاد إليه قرن ظبي (4).

পৃষ্ঠা ২০১