============================================================
والمسمى واحد لما صح (1) هذا ( الاطلاق (1)؛ دل عليه قوله تعالى : اهعب "فسيح باسم ربك العظيم، (2)، وكنا (3) تقول فى الركرع : سبحان ربى العظيم ، وكلا تعارف أهل (4 اللسان حتى قال شاعرهم(5) .
الى الحول تم اسم السلام عليكما ومن ييك حولا كا ملا فقد اعتذر والمراد منه تم السلام عليكما . وكنما إذا قال الرجل : زينب طالق، واسم امرأته زينب ، يقع الطلاق على ذات المرآة لا على اسمها . إلا أن الاسم يذكر ويراد به التسمية ، فاذا استعمل الاسم بمعنى التسمية يكون غير المسمى لا حالة، كما يقال : ما اسمك؟ فيقول الرجل (5) : محمد، يريد به (6) السوال عن التسمية، بدليل أنه ذكره(7) بكلمة " ما"، وأنها (8) لغير (1)000 (0) م: إطلاق ذلك.
(2) سورة الواقعة آية 074 (3 (4): ارباي.
(5) * قد علمتما ولا تبشا وجها ولا تحلقا الشعر . وبهدو أته من معالع القصيدة نتد جاه فى هاسش م ، د : آوله : تنى ابشتاى آن بعيش آبوحا وما آنا الا من بيعة او مقر و هامش د فقوسا ولولا سا الذى قد علمتا ولا يشا وجها دلا تحلقا الشعر .(5) (7)4.و (4) د: كر.
(9) م : وأنه.
পৃষ্ঠা ৬১