============================================================
وقد عرث جميع (1) ما ذكرنااأته لا يجوز آن يسمى الله تعالى (2) /39 ب جوهرا ولا جسما ولا عرضا لاستحالة ثيوت معانى هذه الأمماء فى حق الله (3) تعالى (4) . ومن زعم أن إطلاق (ه) هذه الأسامى لا لهذه المعانى فهو باطل ، لأن إطلاق الاسم على (2) غير مأ وضيع له اللفظ لا يجوز إلا يطريق المجاز، وشرطه أن يكون بين محل الحقيقة والمحاز نوع مشابهة ، ولا مشابهة بين الله وبين خلقه بوجه من الوجوه ، فلا يجوز إطلاق هذه الأسامى على الله لا حقيقة ولا مجازا .
(): جموع 3) د (3) د: على الله : 4) د- (5) د ان آطلق.
2) دف
পৃষ্ঠা ৪৪