============================================================
عثه، لقوله عليه السلام لا تجتمتع أميى على الضلالة . وقد اشتهر أن عليا رضى الله عنه (1) بايعه على رؤوس الحلائق والاشهاد بعد أن . أى فى (2) ذلك مصبلحة (3)، وظهر من تركه خلاقته أمور تحيرت فيها عقول الصحابة، وارتفع بيمن رأيه الخلاف من بين الائمة (4) كما شرحناه فى الكفاية. ثم استخلف قبل وفاته (5) (2) عمر بن الخطاب (2)، وروى أنه لما آيس من حياته دعا عمان رضى الله عنه وآملى عليه(7) كتاب عهدة لعمر رضى الله عنه (8)، فلما كتب خم الصحيقة وأخرجها إلى الناس، وأمرهم آن يبايعوا لمن فى الصحيفة ، افبايعوا حى مرت بعلى رضى الله عنه فقال : بايعنا /64ب لمن فى (4) الصحيفة (10) وان كان عمر رضى الله عته . ثم اتفقت الصحابة على خلافته واتبع آثار (11) أبى بكر رضى الله عنه ، ونفذ الحيوش وأصل الاجتهاد، حتى قمع الله تعالى (12) بسعيه الكفر والفساد .
(1) م- رضى الله عنه : . (2 3)م: محلحته (4) د: الأمة .
(5)ميوته.
(5) .00(2) م : أبا ميارك عمد (2 (3)م رى الله عته (9) د فيها.
(0:) دفيها.
(11) د . خلافة .
-3(13
পৃষ্ঠা ১০৮