شحنة ثقافية قوية حملها
صادق
معه في طريق العودة في
الأوبان
الخافت الضوء، الكئيب بالمقاعد الجلدية القديمة ذات اللون الأحمر. وتداعت إلى ذهنه وهو يتأمل العائلات العائدة من يوم العطلة؛ عجوز يبتسم كل دقيقة بصورة طفلة، شقراء ملتهبة البشرة بشفتين طازجتين، وعربي تلتصق به فتاة ألمانية ملولة، بينما ينتظره -
صادق
لا العربي - الفراش البارد في مسكن المرح.
9
مع نفاد صبر جمهورية
ألمانيا الديمقراطية
অজানা পৃষ্ঠা