والميكانيكي إلا بصعوبة، وتابعتهما يرقصان معا وقد تعلقت بكتفه المرتفعة بينما يهمس لها.
عندما عادا إلى مقعديهما تشجعت وقمت واقفا وطلبتها للرقص. نهضت على الفور والتصقت بي ودفعت فخذها بين ساقي.
تولت هي القيادة وتحركنا سويا في بطء. سألتها عن مهنتها فضحكت وقالت: أنا ما زلت في المدرسة.
بدت علي الدهشة فقالت: ماذا كنت تظن؟ أنا عندي 18 سنة.
قلت: ظننتك في البداية عشيقة الطبيب.
ضحكت، فسألتها: لديك
بوي فريند
طبعا؟
قالت: ليس هناك واحد مخصوص.
أضافت: أنا أومن بعدم الزواج، وبألا تقتصر علاقاتي على رجل واحد.
অজানা পৃষ্ঠা