ধর্ম এবং বিজ্ঞানের মধ্যে: মধ্যযুগে জ্যোতির্বিদ্যা ও ভূগোল সংক্রান্ত বিজ্ঞানের সাথে তাদের সংঘাতের ইতিহাস
بين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ধর্ম এবং বিজ্ঞানের মধ্যে: মধ্যযুগে জ্যোতির্বিদ্যা ও ভূগোল সংক্রান্ত বিজ্ঞানের সাথে তাদের সংঘাতের ইতিহাস
ইসমাইল মাজহার d. 1381 AHبين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
জনগুলি
كانوا ثابتي اليقين فيما يوحي به ظاهر التوراة. حتى إنك لتجد أن «زونيجلي»
Zwingli
على الرغم مما خص به من سعة الفكر كان جامدا كل الجمود إزاء هذه الحقيقة، ومضى قانعا بما أوحى به آباء الكنيسة من آراء في القبة السماوية العظيمة أو السقف، الذي يفصل بين السماء والأرض. بل اعتقد بما كانوا يقولون به من وجود ذلك اللج العظيم المعلق فوقه والملائكة، ومن تحته الأرض والناس.
وكان الفرض الذي رمى إليه زعماء الإصلاح البروتستانتي من النظرة نظرة مستقلة في هذا الموضوع العام، هو الانصراف مع تأملات فاسدة في الكون وفي تضمنه لجنة الخلد، وفي حقيقة الخطاب الذي دار بين الأفعى وبين حواء، وأمثال ذلك.
ولقد زادت الحالة سوءا خلال الزمان الذي عقب حركة الإصلاح مباشرة. فإن التفسيرات التي فسر بها «لوثر» و«ميلانكوتون» آيات التوراة قد أصبحت في نظر أتباعهم مقدسة كنصوص التورة نفسها. ولما أن جرأ «كالكست»
Calixt
لدى تفسيره المزامير، على أن يناقش المعتقد الثابت في حقيقة أن «المياه الكائنة من فوق السماء إنما يحويها وعاء عظيم تعضده قبة صلبة القوام» لم ينل إلا الطرد من الكنيسة منبوذا جزاء هرطقته.
في الجزء الأخير من القرن السادس عشر فسر «موساوس»
Musaeus
عبارات سفر التكوين على اعتقاد أن الله خلق السماء باعتبار أنها سقف أو قبة، وتركها ثلاثة أيام تهتز متراوحة اهتزاز الرقاص، حتى وضع الأرض من تحتها فتثبت. غير أن الفكرة العلمية في حقيقة صورة الأرض ربحت الموقعة وتم لها النصر؛ فإن أكثر المؤمنين ثقة بما تنم عليه ظاهر الأسفار المقدسة لم يلبثوا أن اضطروا إلى اتباع طريقة التوفيق بين هذه الحقيقة، وبين نظرياتهم اللاهوتية جهد ما استطاعوا. (2) تخطيط الكرة الأرضية
অজানা পৃষ্ঠা
১ - ১৮৫ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন