ধর্ম এবং বিজ্ঞানের মধ্যে: মধ্যযুগে জ্যোতির্বিদ্যা ও ভূগোল সংক্রান্ত বিজ্ঞানের সাথে তাদের সংঘাতের ইতিহাস
بين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ধর্ম এবং বিজ্ঞানের মধ্যে: মধ্যযুগে জ্যোতির্বিদ্যা ও ভূগোল সংক্রান্ত বিজ্ঞানের সাথে তাদের সংঘাতের ইতিহাস
ইসমাইল মাজহার d. 1381 AHبين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
জনগুলি
Frannhofer
إذ عرف أن الحل الطيفي لجسم غازي في حالة الاشتعال يكون غير متواصل، بل تقاطعه خيوط تعترض تواصله، وباستكشاف «درايبر»
Draper
إذ ظهر له أن الحل الطيفي لجسم صلب في حالة الاشتعال يكون متواصلا بلا خيوط تقاطعه، وما وجه الاسبكتروسكوب إلى السدم حتى عرف أن كثيرا منها غازي التركيب، ومن هنا شبت تلك النظرية القائلة بأن هذه الكتل السديمية ليست سوى درجات مختلفة من التكثف؛ إذ يكون بعضها عبارة عن بقعة من الضباب وبعضها ذات مراكز مشعة. نستنتج منها أن خطا النشوء التكويني لا تزال دائبة الفعل جارية التأثير، وأن مشاهدات مثل تلك التي وقع عليها لورد روس
Lord Rosse
وأرست
Arrest
من شأنها أن تزيدنا اعتقادا بصحة هذه النظرية، ومن بعد كل هذا حبانا العلم بأعظم ميراث خلفه العلماء للقرن التاسع عشر في الفوسيقى، ذلك الميراث الذي ساعد على تعليل كثير من معضلات النظام الكوني، بنظرية أن الحرارة إنما هي أثر ميكانيكي صرف.
ولم يزد الرأي السديمي بالبحث العلمي إلا قوة على قوته؛ ففي سنة 1850 أجرى «بلاتو»
تجربة في دوران الكرات المائعة؛ فكانت برهانا إن لم يثبت حقيقة الرأي السديمي بالاختبار، فلا أقل من أنه مثله في الواقع الملموس تمثيلا صحيحا، حتى إن رجلا من أكبر مناصري المذاهب الأورثوذكسي كمستر «غلادستون» قد اعترف بعد لأي بأن وجها ما من أوجه الرأي السديمي لا يبعد أن يكون صحيحا.
অজানা পৃষ্ঠা
১ - ১৮৫ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন