302

বয়ান ওয়া তা'রিফ

البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف

সম্পাদক

سيف الدين الكاتب

প্রকাশক

دار الكتاب العربي

প্রকাশনার স্থান

بيروت

أنهر الدَّم بِمَا شِئْت وَاذْكُر اسْم الله عَلَيْهِ
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن ماجة وَالْحَاكِم وَابْن حبَان كلهم عَن عدي بن حَاتِم ﵁
سَببه كَمَا فِي النَّسَائِيّ عَن عدي قَالَ قلت يَا رَسُول الله أرسل كَلْبِي فَيَأْخُذ الصَّيْد وَلَا أجد مَا أذكيه بِهِ أفأذكيه بالمروة والعصا قَالَ أنهر فَذكره
قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر ومداره على سماك بن حَرْب (الْمَرْوَة حجر أَبيض براق وَقيل الَّتِي يقْدَح مِنْهَا النَّار)
(٨١٠) انهشوا اللَّحْم نهشا فَإِنَّهُ أشهى وأهنأ وأمرأ
أخرجه أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَأَبُو عَاصِم فِي كتاب الْأَطْعِمَة عَن صَفْوَان بن أُميَّة
سَببه كَمَا فِي كتاب الْأَطْعِمَة لأبي عَاصِم عَن الْفضل بن عَبَّاس قَالَ كُنَّا فِي وَلِيمَة فَسمِعت صَفْوَان يَقُول فَذكره وَفِي رِوَايَة بِالسِّين الْمُهْملَة وَهُوَ أَخذ اللَّحْم بأطراف الْأَسْنَان وبالمعجمة بجميعها
(٨١١) أنهى عَن كل مُسكر أسكر عَن الصَّلَاة
أخرجه مُسلم عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ
سَببه عَنهُ قَالَ بَعَثَنِي رَسُول الله ﷺ وَمعَاذًا إِلَى الْيمن فَقَالَ ادعوا النَّاس وبشرا وَلَا تنفرا ويسرا وَلَا تعسرا قَالَ فَقلت يَا رَسُول الله أَفْتِنَا فِي شرابين كُنَّا نصنعهما بِالْيمن البتع وَهُوَ من الْعَسَل نَبِيذ حَتَّى يعْقد والمذر من الذّرة وَالشعِير ينْبذ حَتَّى يشْتَد قَالَ فَكَانَ رَسُول الله ﷺ قد أعْطى جَوَامِع الْكَلم فَقَالَ أنهى فَذكره
الْهمزَة مَعَ الْهَاء
(٨١٢) أهل الْقُرْآن أهل الله وخاصته
أخرجه أَبُو قَاسم بن حيدر فِي مشيخته عَن عَليّ ﵁ وَأخرجه النَّسَائِيّ وَابْن ماجة وَالْحَاكِم عَن أنس وَلَفظه إِن لله تَعَالَى أهلين من النَّاس أهل الْقُرْآن هم أهل الله وخاصته
سَببه

1 / 303