222

বয়ান ওয়া তা'রিফ

البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف

তদারক

سيف الدين الكاتب

প্রকাশক

دار الكتاب العربي

প্রকাশনার স্থান

بيروت

أخرج لَهُ مُسلم وَالْأَرْبَعَة وَأوردهُ الذَّهَبِيّ فِي الضُّعَفَاء سَببه أخرج ابْن ماجة عَن عَلْقَمَة قَالَ خرجت مَعَ عبد الله بن مَسْعُود إِلَى الْجُمُعَة فَوجدَ ثَلَاثَة قد سَبَقُوهُ فَقَالَ رَابِع أَرْبَعَة سَمِعت رَسُول الله ﷺ يَقُول إِن النَّاس فَذكره (٥٨٣) إِن النُّطْفَة إِذا اسْتَقَرَّتْ فِي الرَّحِم أحضرها كل نسب بَينهَا وَبَين آدم أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ربيع بن إِيَاس الْأنْصَارِيّ ﵁ سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ أَن النَّبِي ﷺ قَالَ لَهُ مَا ولد لَك قَالَ يَا رَسُول الله وَمَا عَسى أَن يُولد لي إِمَّا غُلَام وَإِمَّا جَارِيَة فَقَالَ فَمن شبه قَالَ وَمَا عَسى أَن يشبه إِمَّا أمه وَإِمَّا أَبَاهُ فَقَالَ لَهُ النَّبِي ﷺ عِنْدهَا مَه لَا تقولن كَذَاك إِن النُّطْفَة فَذكره وتتمته أما قَرَأت هَذِه الْآيَة فِي كتاب الله ﴿فِي أَي صُورَة مَا شَاءَ ركبك﴾ (٥٨٤) إِن النهبة لَا تحل أخرجه ابْن ماجة وَابْن حبَان عَن ثَعْلَبَة بن الحكم اللَّيْثِيّ ﵁ وَالطَّبَرَانِيّ عَن ابْن عَبَّاس ﵄ قَالَ الهيثمي وَرِجَال الطَّبَرَانِيّ ثِقَات سَببه كَمَا فِي ابْن ماجة عَن ثَعْلَبَة قَالَ أصبْنَا غنما لِلْعَدو فانتهبناها فنصبنا قدورنا فَأمر النَّبِي ﷺ بالقدور فأكفئت ثمَّ قَالَ إِن فَذكره (٥٨٥) إِن النهبة لَيست بأحل من الْميتَة أخرجه أَبُو دَاوُد عَن رجل من الْأَنْصَار ﵁ وجهالة الصَّحَابِيّ لَا تضر لأَنهم عدُول سَببه أخرج أَبُو دَاوُد من حَدِيث عَاصِم بن كُلَيْب عَن أَبِيه عَن رجل من الْأَنْصَار ﵃ قَالَ خرجنَا مَعَ رَسُول الله ﷺ فِي سفر فَأصَاب

1 / 223