116 النص المحقق وأصلحوا وبينوا فأولفك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم"؛ وقال: ( إن ليت يكمون م أل اله ين حيحصب وبفئوت يه منا فلبلا أولنيك ما يخوت فى بطويهد إلا آلنار ولا يكلمهم له يوم اليسة ولا يركيمم ولهر عذاب ليد 2) أوتتبك لذن أشتروا آلصللة آلمدئ والعداب بالمغفرة 4 إلى قوله: « بعيد # **) والكتاب والسنة هما البينات والحدى اللذان أنزهما الله تعالى» فالكتاب تنزيله تعالى قال جل من قائل : « حم ©) تنزيل الكتب من الله لعريز آلعليم ويم » 277©, والسنة أقوال نبيه عليه الصلاة والسلام وأفعاله وذلك وحيء قال تعالى : ل وما يطق عن أموى © إن هو إلا وتئ” يوحئ 9 4 » فكلاضسا وحي منزل وقد جانا بالزهد في الدنياء فالرغبة في الآحخرة وذم الدنيا ومدح الآخرة» وبترك التكبر والتحخلق بالتواضع وترك الرياء والتخلق بالإخلاص؛ وترك كل صفة مذمومة من صفات الشيطان المذكورة قبل» وغيرها العجب وما نشأ منه حسيما تقدم ذكر ذلك في غير موضع حسبما هو معلوم, قال تعالى : " « أليس فى جهكم جبار 4 » وقال : ( يرآون آلناس ولا يذكروت آله إلا قليلا 4 » وقال : < فلا تعرنكم آلسيوة آلدئا ولا يعنكم باله آلقرور 4 » وقال : م وما ليه آلدئيآ إلا م آلعور 4 » وقال: « معدم آلدنا قلي وآلآجرة حثرلمن تق ولا تظلمون تيلا 4 » وقال : « والآحرة حير وبق (©) > » وقال : « وللآحرة حبر لك من الأو © 4 » وقال : ( والآجرة عند ربك للمتقين 4 » وقال : « من كان يريد (856) البقرة: 176-174.
(857) غافر: 2-1.
অজানা পৃষ্ঠা