594 النص المحقة الله شفاعتي"2””7 إلى غير ذلك من الوحي المفصح بتشريفهم وتفضيلهم وكمالهم وتعظيمهم. فمن وصفهم الله تعالى بالمعية مع أكرم خلقه المثنى عليه بقوله جل من قائل: « وإنك لعل خلق عظيم (تم > 27 وقوله جل وعلا : ١ وما يحق حن أطوئ 29 إن هو إلا وح يوسى © 4 7”: إلى غير ذلك!*"" من كلامه المنزل على رسله كالتوراة والإنجيل والزبور”*”” والفرقان”*©2) وهو أصدق القائلين» ثم وصفهم تعالى بالشدة على عدوهم, والرحمة فيما بينهمء فقال: أشدآء عل الكفار يحماء بيبم 4 6*9 ثم وصفهم بالتخلق بما*" أمر به في قوله جل من قائل: ( يتأيها الت ءامبوا آركعوا وآسجدوا وآعبدوا ربكو ) 7 وشهد لهم بذلك فقال: " ركعا سجدا"”, ثم وصفهم بما أمر به عباده في قوله: « آدعون أسبجت لكر 4 7" وشهد لهم بذلك» فقال : « يبععون فضلا ين آله ورضونا 4 ”©: ثم وصفهم بعلامة الخضوع والتذلل الذي هو وصف قلبيء فقال: « يسيماهم فى وجوههم من أثرألشجود 4 17©: أي ظهر في (699) سبق تخريجه .
(700) القلم: 4.
(701) التجم: 4-3
(702 ع: هذا .
(703) الزبور: ساقطة في ع .
(704) ع: القرآن.
(705) الفتح: 29.
(706) فيما: ع .
(707) الحيج: 77.
(708 غافر: 60.
(709) الفعح: 29.
(710) الفعح: 29.
অজানা পৃষ্ঠা