النص المحقق 81 ملسب يبب بيب يي اا بذلك اتباعا للبو ى» فضلوا وأضلوا ويل هم لعدم امتثالهم لقوله تعالى: ١ قلا كبوأ موي أن تعدلوا' وإن لوا أو تعرضوا فإن آله كن يما تعملون حيرا 4 ””*2 وقوله جل من قائل : ( ولا بع آلهوئ فيلك عن سيل الله إن مه 2 0 - ه 0 7 5 م2
لذين يضلون عن سبل آله *”* لهم عذات هديد ما نشوا يوم آفساب » 087 سول هم الشيطان ذلك بواسطة نفوسهم الأمارة بميلها إلى زخرف الدنياء من ذلك ما تللاحظه من الرفعة من اسم الشمس» وكذلك قوله.0**© في أبي بكر تقي الدين» لاحظت لفظة التقوى؛ والمراد من العبد العاقل معنى هذا الافظ» وهو التقوى وقال تعالى: « إن أكرمكير عند أله أنهدكم' م ”*2 والمتقي هو المتخلق بمعاني الكتاب والسنة) لا المتعلق بزينة ظاهر الألفاظ فإن ذلك من هو ى النفس وغيها. وكذلك قوهم في عمر زين الدين لاحظت النفس ظاهر كلمة زين لشهو تا في معنى هذا اللفظ, وهو الزينة» ولا علم عندها أن الزينة الحقيقية عند العقلاء هي تقوى الله قال تعالى: « قل من حرم زيئة اله الى أخرج لعبادمء 4 (5و6 فعياده ه6007 المخلصون.
فالعبادة بالإخللاص هي التقوى» وهي زينة الله التي أخرج لعباده) وعباده
المخلصون» بدليل قوله: < إلا عبادلك مبئم آلمخلصيت © 4”"“ . وأما كل (593) النساء: 135.
(594) "إن الذين يضلون عن سبيل الله": ساقطة في ظ.
(595) ص: 26.
(596) قوهم: ساقطة في ع .
(597) الحجرات: 13.
(598) الأعراف: 32.
(599) هم: ساقطة في ظ .
(600) الحجر: 40- ص: 83.
অজানা পৃষ্ঠা