التص المحمق 65 مين 4 (عدم ولم يبلغنا عن نبينا صلى الله عليه وسلم090 64410 نوعه نوعين» فقال: هذا ظاهر وهذا باطن» حتى يتنوع حاملوه بتنوعه» وإنما الأمر كما(”*" ذكر « له أعلم حبتجعل رسالعه “م "2 قال تعالى: < لا يسعل عا يفعل 4 7" وما جاء العلم إلا ليعلم به ظاهرا وباطناء بل إنما وقع الخطاب به أولا على الباطن» وهو القلب» ثم خوطب الظاهر وهو الجوار ح) بخطاب الباطن الذي هو القلب» لأن التكاليف الشرعية الواردة في الكتاب والسنة إنما تحملها*" يوم "الست" البواطن» وهي القلوب» ولم يكن هنالك**" الجوارح الظاهرة» فإن الجوارح الظاهرة2»*”7 من الملك» ولم يكن***» إذ ذاك ملك سوى في عالو**» الغيب. ولما برز عالم الملك» وهو عالم التفصيل» من عالم الملكوت الذي كان فيه الخطاب إلى القلوب جاء الخطاب المحمل هناك في عالم الاجمال550© مفصلا هنا في عالم التفصيل» ومن عالم التفصيل الجوارح الظاهرة» إذ هي من (438) ظ: إلى مبين .
(439) الشعراء: 192 195.
(440) صلى الله عليه وسلم: ساقطة في ع .
(441) أنه: ساقطة في ظ .
(442) ظ: كذلك .
(443) الأنعام: 124.
(844) الأنبياء: 23.
(445) ع: تحملتها .
(446) ع: تكن هنالك .
(447) فإن الجوارح الظاهرة: ساقطة في ظ .
(448) ع: يكن .
(449) ع: علم .
(450) ع: لاجمال .
অজানা পৃষ্ঠা