وحسن الاستقبال أثناء وقوفي على موقع سرية الرجيع القريب من قريتهم، وأخص بالشكر منهم مؤذن مسجد القرية وأبناءه، والإمام وغيرهم من شباب القرية الذين لا تحضرني أسماؤهم الآن وكانوا خير عون لي.
وختامًا أرجو من الله العلي القدير أن يجد هذا العمل القبول في السماء والأرض، إنه على ذلك لقدير.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.