============================================================
قال ابن رشيد: "وأصحبني عند إرادة الانصراف استدعاء بخطه لأخذ به خطوط الشيوخ والاصحاب.. فلما وافيت سبتة وطني حامدا الله وشاكرا عرضت هذا الاستدعاء على جماعة أشياخنا وأصحابنا فكتب فيه نظما جميع ادبائهم (1).
وممن أجاز التجاني ابن أبي الربيع وقد نظم الإجازة على لسانه مالك بن المرخل فقال : أكرم الله مستجيزا أتانا منه شعر سامى السماك وجازه اى سحر أحله وأجازه درت عنه قطعة سحرتنا اطلعت سبعة كمثل الدراري قرت عند رؤبه آرجازه بما طليت نجازه يا أبا الفضل يا فتى آل تجا إن تكن تؤثر الاجازة فساقيل عن عبيسد الإله هذي الاجازة جده بالرييع فاغد مجازه هو ينمى الى قريش ويكنى فالكلام المنظوم فيه وجازه وارو عنه ما قاله ورواه اا لا نجيز فيسه مبازه وعلى الشرط في حقيقة نقل اله عام سته وتمانه ن وست من المثات مجازه(2) 27- آبو يكر محمد بن علي بن محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن الفخار الجذامي الأركشي (723) (3).
قال ابن الخطيب: "استوطن مالقة وتصدر للإقراء بها، مفيد العلم ابن الخوجة بالعدد الأول من السنة الأولى للنشرة العلمية للكلية الزيتونية ص 258، 283 - (1) المرجع السابق نفسه (1) الرجع نفسه ص 291- 292.
(3) ترجمته في الاحاطة 91/3 وفيه "محمد ين عبد الرحمن الديباج المذهب 248/2، بغية الوعاة 187/1 ، درة الحجال 83/2، 126، الإعلام بمن حل مراكش وأغمات من الأعلام
পৃষ্ঠা ৬৩