البراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة

মুহাম্মদ জাফর আল-আস্ত্রাবাদি d. 1263 AH
13

البراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة

البراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة

( و) إلى معنى دقيق مثل ( نكت ) جمع نكتة ، وهي أرض منكوتة بقضيب ونحوه يعني ( مسائل الاجتهاد ) المتعلقة بالاعتقاد ( مما قادني الدليل [ إليه ] (1) وقوي اعتمادي عليه ، والله أسأل العصمة ) من الزل ( والسداد ) عن الخلل ( وأن يجعله ذخرا ليوم المعاد ، وسميته بتجريد العقائد ، ورتبته على ستة مقاصد ) لبيان المقصود الأصلي وما يتوقف عليه إثباته من أمور عامة ونحوها.

ووجه الترتيب : أن ما يتوقف عليه الكل مقدم على الكل ، وهو باب الأمور العامة. وما يتوقف عليه خصوص التوحيد بإثبات الصانع وصفاته وكمال أفعاله ، المتوقف على حدوث المصنوع هو أحوال الجوهر والعرض. والتوحيد الشامل للعدل موقوف عليه للنبوة ، وهي للإمامة ، وهما معا للمعاد الجسماني ؛ لتوقف تفاصيله على بيان من الله والنبي صلى الله عليه وآله والإمام عليه السلام .

فمجموع مقاصد علم الكلام منحصر في ستة :

** المقصد الأول

** والثاني

** والثالث

** والرابع

** والخامس

** والسادس

الكتاب والسنة النبوية والإمامية.

পৃষ্ঠা ৭৫